لا يزال عبدالله، الذي بلغ منتصف الثلاثينات، أعزبا، أو “عانسا” في نظر والدته لطيفة التي لن تكل أو تمل عن السعي الحثيث لتزويجه… قبل أن يفوته القطار!
لا يزال عبدالله، الذي بلغ منتصف الثلاثينات، أعزبا، أو “عانسا” في نظر والدته لطيفة التي لن تكل أو تمل عن السعي الحثيث لتزويجه… قبل أن يفوته القطار!